(( مآقيل في الريــآضيآت ))
قدري أكامــــل في الحــــياة وأسعد صدح الهزار وقلبــــــه يتفصد
أرنــــو لأشكـال التفاضـــــل مثلـما يرنو إلـــى مـزع القــيود مقيد
وتســــــاءلت عني الجــذور كأننـي علـــم يلوِّح في الزمـان وينشد
ونسيت في ظــل الحيــاة مكـــانتـي في مـنزل هو للتعـــــاسة مقعد
أخفيت عن كل الدوال نهـــــــــايتي فأنا المعــذب بالنهـاية أحســـد
وحملت رايات القطوع و هالـني قِطــع يكاد من الصعوبة يوقد
ورمتني الأقــدار بين محـــــاور فـي مقطع هو للتنـــــاظر سيد
فوقفت أشـــرح بالرموز روايتي عبـر المســــير بذكــرها أتنهد
همسٌ على أذني يذكرني الأسـى وأحار في طيـف المنام وأشرد
فمضيت أنظم للعـــلوم قصــــيدةً إن الطـبيب عـلى الزمان مضمد
قدري أكامــــل في الحــــياة وأسعد صدح الهزار وقلبــــــه يتفصد
أرنــــو لأشكـال التفاضـــــل مثلـما يرنو إلـــى مـزع القــيود مقيد
وتســــــاءلت عني الجــذور كأننـي علـــم يلوِّح في الزمـان وينشد
ونسيت في ظــل الحيــاة مكـــانتـي في مـنزل هو للتعـــــاسة مقعد
أخفيت عن كل الدوال نهـــــــــايتي فأنا المعــذب بالنهـاية أحســـد
وحملت رايات القطوع و هالـني قِطــع يكاد من الصعوبة يوقد
ورمتني الأقــدار بين محـــــاور فـي مقطع هو للتنـــــاظر سيد
فوقفت أشـــرح بالرموز روايتي عبـر المســــير بذكــرها أتنهد
همسٌ على أذني يذكرني الأسـى وأحار في طيـف المنام وأشرد
فمضيت أنظم للعـــلوم قصــــيدةً إن الطـبيب عـلى الزمان مضمد